تسعى المؤسسات الاقتصادية إلى تحقيق استمرارية أفضل تضمن لها تعظيم الثروة، وذلك من خلال اعتماد استراتيجيات تتماشى والتغيير المتسارع بتعقيداته وكثرة عوامله الخارجة عن سيطرة الادارات التي تواجه بذلك مشاكل وعوائق كثيرة أهمها قلة الموارد وندرتها، مع الأخذ بالتغييرات السريعة الحاصلة في البيئة الاقتصادية التي تتميز بشدة المنافسة وبالتقلبات المتزايدة في ظروف ممارسة الأنشطة الاقتصادية الأمر الذي يؤكد صعوبة التحليل، مما يتطلب بذل المزيد من الجهود لفهم وتحديد الأساليب الأكثر نجاعة للتأكيد على تماشيها مع الأنشطة الموجهة للموارد والإمكانات والمتوجة بالأداء الاقتصادي، وخير دليل على ذلك ما عرفه العالم وفي مرات عديدة متكررة وبأشكال مختلفة من أزمات اقتصادية تطلبت دراسات وآليات موجهة لحل هذه المشكلات أو تجاوزها بأقل الخسائر، والحديث في هذا الأمر يكون على مستويات عديدة منها الأداء على المستوى الكلي.

·         التغيير وادراته؛

·         البيئة الاقتصادية المفهوم، المكونات والتطور؛

·         البيئة الاقتصادية كمنبع للأداء؛

·         العولمة والتحليل الحديث للبيئة الاقتصادية؛

·         قادة التغيير والمقاومة؛

·         إعادة هندسة الأعمال كنموذج للتغيير الجذري؛